قصص أطفال, قصص قبل النوم, مغامرة ليلى وماكس, مملكة التنين, حكايات مشوقة, قصص خيالية, حكايات سحرية, قصص للأطفال, مغامرات الأطفال, قصة سحرية, عالم

إن القصة وسيلة من الوسائل التربوية لإعداد النشئ، بل تعد من أقدم هذه الوسائل ولقد استخدمت القصة في التربية علي مر العصور الإنسانية ، واستقر رأي رجال التربية وعلماء النفس علي أن الأسلوب القصصي هو أفضل وسيلة نقدم عن طريقها ما نريد تقديمه للأطفال سواء أكان قيما دينية أم أخلاقية أم توجيهات سلوكية أو اجتماعية ، وتحتل القصة المرتبة الأولي في أدب الأطفال .

للاشتراك مع جمهور قصص اطفال، أدخل بريدك الإلكتروني واضغط على زر "اشترك" لتستقبل أحدث القصص للاطفال من خلال here البريد الإلكتروني.

فرح الجار كثيراً بهذه الحادثة، و التقط الإناء و القدر بكل سعادة و رحل.

فإجابه جحا : ” بالتأكيد، وضعت الفلفل تحت ذيل الحمار ليمشي بشكل أسرع . لكنه الآن يركض بشكل سريع لدرجة أنني مهما ركضت لا أستطيع بلوغه .

أخذ جحا حماره إلى سوق الحيوانات ليبيعه. قام السمسار بعرض الحمار أمام التجار للبيع .

فاحتج الجار و قال:”كيف يمكن للإناء أن يموت؟ لماذا تتلفظ بهذا الترهات !”.

قصص وحكايات وحواديت قبل النوم مكتوبة هادفة وقصيرة للاطفال والصغار قصص أطفال وحكايات تربوية وتعليمية هادفة لتعليم الصغار القيم والمبادئ والأخلاق بأسلوب قصصي تربوي جذاب ومسلي وقضاء وقت عائلي مرح.

واذا كنتم تستطيعون كتابة قصص الأطفال بالتأكيد قوموا بإرسالها لنا لنقوم بنشرها بإسمكم الخاص في موقع قصص الأطفال.

فسأل جحا:” المعذرة، ما هذا الشيء الذي تربطه على خصرك؟”

فقبل جحا بأن يدعو هو رفاقه إلى وليمة . في اليوم التالي، اجتمع الجميع في منزل جحا، اقترب الظهر و ليس هناك أي خبر عن الطعام. سأل الأصدقاء جحا لماذا لم يأتي الطعام بعد ؟

فلما وصل جحا إلى أسفل الدرج: سأل المتسول: ” ماذا تريد أن تقول؟”

و لكن أنت لم تصل بعد إلى درجة الاجتهاد لتأخذ حصة الإمام ، كما أنني أديت الزكاة المفروضة علي من مالي ، لذلك بأي حق تأكل من ممتلكات الآخرين بدون موافقة أصحابها ؟ ”

فأجاب جحا:” أنتم لستم متخصصون في هذا الفن. إن أولئك الذين يحركون أصابعهم بين عتبات الآلة الموسيقية يبحثون عن العتبة الرئيسية للآلة، و لكنني بصفتي متخصص في الموسيقى، أعلم أين العتبة الرئيسية، و أضع يدي فوق هذه النقطة تماماً”.

ذهب ثلاثة أصدقاء إلى بستان جحا لتناول الفاكهة . كان أحدهم سيد، و الأخر شيخ و الثالث رجل عادي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *